التطبيق ركز في مجمل أسئلته -التي جاءت على شكل كلمات مسهمة مدعومة بصور- على البناء المفاهيمي (المفاهيم المُهيكلة والموضوعاتية) لمادتي التاريخ والجغرافيا، إيمانا منا بإمكانية تدريس وحدات المادة وفق هذه المقاربة، أي وفق مداخل مفاهيمية لكل وحدة على حدى.. باعتبار التمكن من الكفاية L’acquisition de la compétence رهين بضبط بنائها المفاهيمي (المعرفي، المنهجي والوجداني)، وأن المفاهيم ولوحدها في هذا الباب، لها القدرة على اختزال جوانب كثيرة من متون مضموناتية كانت بالأمس القريب عبء ثقيل يُنفر أكثر مما يقرب ويحفز
première version