Música dos anos 50 e 60, Jazz e Blues

4.65 (301)

الموسيقى والصوت | 5.5MB

تفاصيل التطبيق

شاشة الراديو الموسيقية الخمسون والستينيات هو تطبيق مجاني وبسيط للغاية للاستخدام.
الميزة الرئيسية الخاصة بك في بساطتك هي أنه يستخدم عددا قليلا جدا من الموارد من هاتفك الخلوي، لذلك هو متوافق مع معظم الأجهزة المحمولة. BR، بالإضافة إلى ذلك، المساحة التي تحتلها ذاكرتك هي الحد الأدنى!
يمكنك أيضا إرسال بلوتوث لبعض مكبر للصوت حتى تتمكن من الاستماع في المنزل أو في العمل.
أضفنا محطات إذاعية جديدة بشكل دوري هذا التطبيق هو التطبيق الراديو الأكثر اكتمالا 50s و 60s.
►► ماذا أنت تنتظر؟ انضم إلى الميل الجديد للاستماع إلى أجهزة الراديو الذكي عبر الإنترنت ►►► تنزيل تطبيقنا الآن ويمكنك الاستفادة اليوم وحرة تماما:
🌟 الموسيقى الحية الرجعية يمكنك سماعها في أي وقت وفي أي مكان في العالم!
🌟 التحديثات الدورية. نواصل إضافة أجهزة الراديو والموارد الموسيقية الرجعية الجديدة إلى التطبيق لجعلها أكثر اكتمالا.
🌟 السيطرة الدائمة على محطات الراديو. بشكل دوري، راجعت الراديو لضمان أن يعمل الجميع وإذا توقف واحد عن العمل، تصحيحه بسرعة.
🌟 نموذج الاتصال بالنسبة لك للاتصال بنا وإخبارنا باقتراحاتك وإذا كنت ترغب في ذلك، اطلب راديو الرجعية المفضلة لديك .
🌟 الدعم المستمر. - نسمع مستخدمينا وأخذوا في الاعتبار طلباتهم واقتراحاتهم و - نحن دائما يستجيبون. 🌟 كل هذا وأكثر من ذلك، لفترة غير محدودة ودائما في وقت فراغ!
** انتباه: جميع المحطات راديو اختبارها، كل العمل ومع ذلك، قد لا يعمل بعض أجهزة الراديو للحظات، فقد يكون هذا بسبب مشاكل اتصال الإنترنت أو مشاكل المصدر (أي المحطة). أي إزعاج لديك اتصال معنا وسنبذل قصارى جهدنا لحل المشكلة في أقرب وقت ممكن.
يمكن أن تستغرق بعض أجهزة الراديو وقتا طويلا للتحميل، اعتمادا على إشارة المصدر وسرعة اتصالك مع الإنترنت.
لدينا قسم اتصال حيث يمكنك اقتراح تحسينات أو تصحيحات أو راديو موسيقي معين، نتحقق دائما من جميع الرسائل والرد على جميع الأسئلة.
BR> يوصى بالاستخدام السليم لهذا التطبيق اتصال إنترنت سريع لتحقيق أقصى أداء التطبيق: WI FI، 3G، 4G من بين آخرين.

Show More Less

ما هو جديد Música dos anos 50 e 60, Jazz e Blues

Erros de conexão são corrigidos

المعلومات

تحديث:

الإصدار: 2,6

نظام الأندرويد المتوافق: Android 5.1 or later

التقييم

مشاركة

ما قد تحب